رحلتي مع كشافة المنصوره في المخيم العربي التاسع والعشرون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا حبيت أحط ليكم
رحلتي أنا وهيشو وأصدقائي لمخيم الكشافة التاسع والعشرون
ولاكني لم أصور
إلا فيديو واحد فقط
لأن الموبايل بتاعي فصل شحن ولا كني سأكمل لكم القصتي في الرحلة
ده الفيديو إلي أنا صورته




أنا أول أما خرجت من البيت ذهبنا أنا وهشام و أخي محمود وصديقه عمرو وصديقي محمد محمود و كريم وأخيه نصر
توجهنا إلى مكان لقاء الكشافه لكي نركب الأوتوبيس ونذهب
المخيم العربي
جلسنا ننتظر الأوتوبيس أكتر من ساعه
وأخيرا جاء الأوتوبيس وفي داخله الجواله المصريين الذين كانوا يعملون كدليل في رحلتنا
ومن هم الجواله الجواله هم كشافه عالية الرتبة كبار السن أي في الجامعه
وكان قائدنا القائد محمود دعدور
وكان معه قواد آخرون
لا أذكر أساميهم
ونحن في طريقنا تعرفت على الجواله هؤلاء ولم أذكر إلا واحد منهم فقط وهو أكثر واحد أحببته عنهم
وهو عبد الله
وفي طريقنا عدينا على المطار وشاهدت بعض الطائرات المصفوفه في خط واحد وهذا كان مشهد مبهر الصراحه
وشاهدت طائرة وهي تقلع من بعيد وكان الصوت صاخب جدا
ذهبنا إلى القلعه وهناك صورت بالموبايل خاصتي بعض المناظر الموجوده على باب المتحف الحربي الموجود في القلعة
وأنتم قد شاهدتموه أعلى
الصفحه
وبعد قد أذن أذان الظهر وذهبنا للصلاه جئنا لنتوضئ لقينا المياه مقطوعه
ذهبنا إلى حمّام تاني وتوضئنا وذهبنا إلى مسجد محمد على لنصلي فوجدنا أن لا يوجد هناك مكان للصلاة مكان للصلاه فيه كان مولوعا بالسياح
وشاهدت كليب ديني كان يُصور أمام الجامع وشاهدت المُخرج وهو يقول أكشن للممثلين
وبعدها ذهبنا لنصلي وصلينا وقد كان يؤمنا القائد محمود دعدور
فصلينا وكان الحَمَام يوجد بجانبنا بكثره
وهناك فقدت الآي دي بتاعي
وقد لامني القائد وقال لي لماذا أوقعته قلت له مش عارف مخدتش بالي وهو بيقع
فقال عادي
بس إبقى فوق بعد كده
قولت حاضر
وذهبنا في صف معتدل كالعاده وأخذنا نهتف بالأناشيد التي قد أبهرت السياح وقد صوت أنا كثيرا من قبل السياح لأني كنت في مقدمة الكشافة
وركبنا الأوتوبيس
لنذهب إلى مخيم الكشافة العربي
وهناك دخلنا المخيم في مدينة 6 أكتوبر
في مبنى رائع صممه مهندسين رائعون
فدخلنا إلى قاعة المسرح وجلسنا وأخذت العروض تبدأ
فأخذ واحد من الكشافة يقرأ قرآنا وبعدها جاء واحد من الكشافة آخر لينشد نشيد ديني كان صوته رائع
وبعدها جاء الكشافة العرب من لبنان و الإمرات والسودان وعمان واليمن والسعودية
قدموا عروض رائعة
وفي الآخر قدمو فلم عن الكشافة العرب
وبصراحة حاولت محاولة مستميته لكي آخذ منهم هذا الفلم فلم أستطع أن آخذه منهم
وبعد ذالك قال كلمته الأمين العام للكشفيه العربية
وبعد ذالك أتت فرقه موسيقية لكي تلحن على المسرح فلحنت موسيقى جميله جعلتي أنام وأبقى في سابع نومه قام صديقي كريم وصحاني لكي
نمشي
فمشينا لكي نتعشى وكان هناك بوفيه مفتوح للكشافين
وكانت والوجبة هي
4 قطع من اللحم وأرز وطحينه ولبن جهينه وذجاجه مياه معدنية
ورغيف من العيش
وهناك كانت الطحينه عامل مؤثر في هذه الكشافة فلم تترك واحد منا إلا تعك منديله
كنت أنا أخبي البقعه الموجوده عليه فقال لي صديقي محمد محمود لماذا تخبي منديلك قلت له المنديل إتعك
فقالي مأنا كده برده وسألت هشام قالي نفس الحكايه و أيضا أخي محمود ولاكن لم أسأل كريم صديقي
ونحن خارجين من المطعم وجدت راجل نايم في الريسبشن
وجابوا له الإسعاف
كان هذا الراجل أجنبي
من إيطاليا
كان عنده حساسية عاديه في رجلو فجبولوا الإسعاف
المهم ركبنا الأوتو بيس هناك كنت تعبان للغايه لغايت أما نمت في أول الطريق ونمت نوم منموش حد لدرجة إني كنت جالس على الكرسي الثاني
لقيت نفسي جنب الشباك إذاي الله أعلم
ونمت على رجل زميلي وصورني صديقي محمد محمود وأنا نايم على رجله ولاكن قلت له أمسح الصوره فمسحها على الفور
وعندما وصلنا على حدود مدينة المنصوره
صحاني القائد
وقال لي أصحى فقد وصلنا وهناك صحيت ووصلنا البيت بسلام وأمان
=============
أرجو أن يكون موضوعي عجبكم
لكم كل تحياتي
~fares~